بهذه الخطوة التي أقدمت عليها الوزارة يمكن القول أنها تجهل بالمرة الواقع المختل داخل وزارة لم تعد تراكم إلا التراجعات ،فالتجاء الأسرة التعليمية للتنقل مسافات شاقة من أجل أغراضها الإدارية راجع لقصور الوزارة في الاستجابة لمطابها بل تصل إلى ضياع الوثائق و إهمالها ،فكيف ستجيب الوزارة على التعويضات العائلية التي يمر عليها اكثر من سنتين أو تسوية الأخطاء الإدارية المسجلة في الوثائق و يضطر صاحبها لمراسلة أكثر من جهة لتصحيح وضعيته ولا آذان صاغية .
اقرأالتتمة في المراسلة الوزارية بالضغط أسفله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق